أجرت التلميذات بسمة بنسعيد ودنيا مقدم وفاطمة أشناهم ، حوارا مع السيد عبد الإله العزوزي مدير الثانوية الإعدادية أم البنين من أجل التعريف بالمؤسسة. وتم اللقاء بمكتب السيد المدير يوم 17/1/2012.
تناول الكلمة السيد المدير الذي رحب بالتلميذات، وبعدها طرحت التلميذة بسمة أول سؤال وكان يتعلق بتاريخ المؤسسة وكان الرد أن المؤسسة تأسست سنة 1965م ، وكان اسمها آنذاك إعدادية المختار السوسي ، وبعدها انقسمت إلى إعداديتين، إحداهما للبنين وبقيت تحتفظ بإسم المختار السوسي ، والثانية للبنات وسميت لذلك بإعدادية البنات . وبعدها أصبحت مختلطة وأخذت إسم أم البنين .
وردا على سبب الاختلاط أجاب السيد المدير أن الاختلاط كان من أجل المساواة وضمان تكافؤ الفرص بين الذكور والإناث وللاستئناس بينهم. ثم طرحت التلميذة فاطمة أسئلة متعلقة بعدد الأساتذة الذين يدرسون بالمؤسسة وعدد التلاميذ والقاعات الدراسية ، فأخبرن أن عدد الأساتذة هو 54 أستاذة وأستاذ، أما عدد التلاميذ فهو1105 تلميذة وتلميذ وبالنسبة للقاعات الدراسية فهناك 19 قاعة عامة و 4 قاعات علمية.
ثم طرحت التلميذة دنيا مقدم سؤالا عن سبب تقسيم المؤسسة الأصلية إلى مؤسستين ، فأجابها السيد المدير بأن عدد التلاميذ الذين كانوا يدرسون بها كان كثيفا ولذلك تم اللجوء إلى تقسيمها إلى إعداديتين.
وأخيرا سألته عن أهم ملاحظاته عن تلميذات وتلاميذ المؤسسة فرد عليها أن السمة الطاغية على تلاميذ المؤسسة هي سمة إيجابية .
وانتهى اللقاء بشكر السيد المدير على حسن استقباله للتلميذات .
أنجزت التقرير بسمة بنسعيد.
تناول الكلمة السيد المدير الذي رحب بالتلميذات، وبعدها طرحت التلميذة بسمة أول سؤال وكان يتعلق بتاريخ المؤسسة وكان الرد أن المؤسسة تأسست سنة 1965م ، وكان اسمها آنذاك إعدادية المختار السوسي ، وبعدها انقسمت إلى إعداديتين، إحداهما للبنين وبقيت تحتفظ بإسم المختار السوسي ، والثانية للبنات وسميت لذلك بإعدادية البنات . وبعدها أصبحت مختلطة وأخذت إسم أم البنين .
وردا على سبب الاختلاط أجاب السيد المدير أن الاختلاط كان من أجل المساواة وضمان تكافؤ الفرص بين الذكور والإناث وللاستئناس بينهم. ثم طرحت التلميذة فاطمة أسئلة متعلقة بعدد الأساتذة الذين يدرسون بالمؤسسة وعدد التلاميذ والقاعات الدراسية ، فأخبرن أن عدد الأساتذة هو 54 أستاذة وأستاذ، أما عدد التلاميذ فهو1105 تلميذة وتلميذ وبالنسبة للقاعات الدراسية فهناك 19 قاعة عامة و 4 قاعات علمية.
ثم طرحت التلميذة دنيا مقدم سؤالا عن سبب تقسيم المؤسسة الأصلية إلى مؤسستين ، فأجابها السيد المدير بأن عدد التلاميذ الذين كانوا يدرسون بها كان كثيفا ولذلك تم اللجوء إلى تقسيمها إلى إعداديتين.
وأخيرا سألته عن أهم ملاحظاته عن تلميذات وتلاميذ المؤسسة فرد عليها أن السمة الطاغية على تلاميذ المؤسسة هي سمة إيجابية .
وانتهى اللقاء بشكر السيد المدير على حسن استقباله للتلميذات .
أنجزت التقرير بسمة بنسعيد.
اقدم الشكر للتلميذات اللواتي اقمن اجتماعا مع المدير للتعريف بالمؤسسة " ام البنين"
RépondreSupprimerبكوني تلميذة من إعدادية أم البنين أشكر التلميذات اللواتي أقمن اجتماعا مع السيد المدير الشكر الجزيل لأنهم بهذا سيعرفن بإعدادية أم البنين
RépondreSupprimerمبادرة طيبة تستحق كل التنويه و الشكر لكل من ساهم في إنجاز هذا العمل خاصة السيدان المدير و المرشد في مجال التكنولوجيا و الأستاذتين المؤطرتين و كذالك التلميذات اللائي شاركن في هذا العمل .
RépondreSupprimerتمنياتي أن تتعمم هذه المبادرة و تكون بادرة خير في أن تحدو كل مؤسسات مدينة القنيطرة هذا الحدو و لما لا اقليم القنيطرة .
إن شاء الله يا أبي و لما لا المغرب
RépondreSupprimer